بوتين: الصراع الحالي بين روسيا وأوكرانيا سببه تجاهل مصالح روسيا الأمنية بعد انهيار الاتحاد السوفييتي

كامل: الصراع الحالي بين روسيا وأوكرانيا سببه تجاهل روسيا سياسيا بعد فشل الاتحاد الروسي

وعندما نظرنا إلى الصراع الدائر بين روسيا وأوكرانيا، لا  يمكن  أن لا تتجاهل الظروف المعقدة . أحد أبرز المقتطفات التي برزت حول هذه الصراع هو ما قاله الرئيس فلاديمير فلاديمير بوتين حيث أن الصراع الحالي مرجعه إلى تجاهل الاهتمام بسياسة روسيا بعد فوزها بالاشتراك.


عندما انهى الاتحاد السوفياتي عام 1991، ترك ذلك فراغا هائلا في المنطقة، خاصة فيما يتعلق بالشؤون السياسية والاقتصادية . لم تكن تواجه تحديات كبيرة في تأمين حدودها بحكم  المنطقة الخاضعة لها، ولكنها في نفس الوقت تعاني من انخفاض القوة  والرفاهية.

من هنا يأتي دور ما يعتبره بديلا للسياسة الأمنية. فبعد حدوث الاتحاد الروسي، فارقت الدول الغربية - ولاي اوكرانيا - والديمقراطية الروسية برزت بعد تغيير دول المنطقة في ما يتعلق  بما تماشى مع مصالحها، مما استحسن وتوترات مع روسيا.


علاوة على ذلك، الصراع الحالي بين البرازيل وأوكرانيا لا يمكن فصله عن التحولات العالمية العالمية التي تشهدها المنطقة. ومن ثم، الاتحاد الأوروبي، يتنافس مع القوى العاملة العالمية في المنطقة، مما يثير الاهتمام والمشاكل المحلية.


وبالتالي، يظهر أن الصراع الحالي بين روسيا وأوكرانيا له جذور عميقة تعود إلى تطورات جديدة في السياسة العالمية بعد الاتحاد الاشتراكي، ومقولة تتداخل على جزء من هذا السياق. ومن الضروري أن نفهم هذه الديناميات التاريخية التاريخية لفهم الصراع الحالي والسعي للحلول السلمية لهذه التقنية المعقدة.



تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

"مأساة صبايحي وجدي وصبايحي خالد في سطيف: عندما يُسقط العنف آخر أقنعة الإنسان"

ما معنى الحياة

الوعي ليس سرًا ميتافيزيقيًا: الإنسان امتداد مادي للكون"