منهج العلمانية ومبدأ التنوير

🦋 العــلمــانــيــة مــنــهّــج قــائــم بــمــبــدأ التــنــويــر

عند الحديث عن التنوير، لا بد من ابتكار فكرة جديدة في مفهومه ومعناه مسار، ويبدأ هذا الفكر في الفكر العلمي. في القرن الثامن عشر، أصبح هدف التنوير كتيار فلسفي يهدف إلى الأعضاءانية والتحرر من الجهل والتقاليد الدينية المطلقة. كانويل كانط، الفيلسوف بروتستانتي بروس، من بين الشخصيات التي ساهمت في هذا الفكر.

تنوير كانط، في أساسه، انتهى إلى تشجيع الإنسان على استخدام عقله بحرية، دون تعديل خارجي، سواء كان من الرئيسة أو الديانات. يستحق أن يكون الإنسان قادرًا على تحقيق الحرية والتقدم من خلال استخدام قدراته بشكل شامل ومتكامل.

مفهوم علماني يرتبط ارتباطًا نوعيًا بفلسفة التنوير. فالعلمانية، فصل الدين على الدولة عن المجتمع، ودور الأعضاء والعلم في توجيه التحفيز وتشكيل المجتمع. وهنا يأتي دور التنوير في تعزيز هذا التوجه للتوجه الذهني والعلمي في توجيه الابتكار وتشكيل المجتمع بدلات من الأفكار المطلقة.

ومن هنا، ندرك أهمية فلسفة كانط في صياغة مبادئ التنوير وتوقيعها على الدوام. ففطط غير مألوف على الإنسان يجب أن يكون "قاضيًا ذاتيًا"، أي يعتمد على أعضاءه الخاص في تقييم الحقيقة الخارجية بعيدًا عن الحيوانات، دون أن يكون متوقفًا على توجيهات.

ومع ذلك، في كثير من الأحيان يتم طرح أسئلة حول الحدود التي يجب أن تكون متنوعة على قوة التنوير. فالتأريخ يوضح أن بعض النظريات التنويرية قد انحرفت إلى الإلحاد والطرف، مما أثار تساؤلات حول مدى قابلية التنوير تندمج إلى العقائد العلمانية المطلقة التي قد توضّح القيم والروحية المبتكرة.

لذلك، يجب أن يكون التنوير دوراً محورياً في عصر النهضة وتشكيل الثقافة البشرية. ومع ذلك، يجب أن يتم التباين بين دور تعزيز الأعضاء والعلم لحماية القيم والقيم الإنسانية والروحية التي تتعدد جوهرها العرقية.

🖋 عزالدين خليل 🕊




تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

"مأساة صبايحي وجدي وصبايحي خالد في سطيف: عندما يُسقط العنف آخر أقنعة الإنسان"

ما معنى الحياة

الوعي ليس سرًا ميتافيزيقيًا: الإنسان امتداد مادي للكون"