الله ورسوله أعلم

 في صحيح البخاري كتاب المغازي باب حجة الوداع قال :

(أي شهر هذا قلنا الله ورسوله ومعلمه ) حتى الشهر لا يستطيع المسلم أن يصرح به ومحمد موجود فيقولون الله ورسوله ومعرفه يقول لك شخص أي شهر هذا عوض أن يقول له شهر واحد يقول الله ورسوله ومعلمه.

لأن محمد بالنسبة لهم يعلم كل شئ هو يعلم الشهر ويعلم اليوم وهم لا يعلمون شيئا بالنسبة لهم كل علم يردوه إلى محمد والله، فسكت حتى ظن أنه سيسميه بغير اسمه فقال أليست ذو الحجة قلنا بلى فقال فأي بلد هذا ( حتى البلد ) قلنا الله ورسوله وتعلم فسكت حتى ظننا أنه سيسميه بغير اسمه قال أليس البلدة قلنا بلى قال أي يوم هذا ( حتى اليوم ) قلنا الله ورسوله وعلم فسكت حتى ظننا أنه سيسميه بغير اسمه قال أليسون يوم النحر قلنا بلى .. الخ يسألهم عن اليوم والشهر والبلد فلا يجيبون ويقولون الله ورسوله وأعلم سآتي للخلاصة آخر عن مشهور أبي در عندما سأله أتعلم أين تغرب حيث بدأت الشمس حين تغرب قال أبو درب الله ورسوله وأدرك فقال أنها لعبت لتسجد تحت العرش ثم تعود أو تستأذن فيؤذن وفقا لها الروايات المهم أن هذا حديث جاء في صحيح البخاري إذاً حديث عندما يصير كل مسلم يشرك العلم بين الله ومحمد الله ورسوله ومحمد الذي لا يعرف شيئا صار شريكا لله في العلم أنا أتساءل أي منطقة هذا، إذا كان الله شريكا في العلم مع محمد ونحن نقول واأسفاه على هذا الإله الذي علمه من علم محمد، لماذا لا نقول الله أعلم فقط لماذا يقول الله ورسوله ويعلم أنه يفهم في كل شيء في طب الله ورسوله ويعلم في علم الفلك حتى في الأيام والشهور الرابعة وفي كل شيء الله ورسوله ويعلم هذا أكبر شرك محمد شريك لله في في العلم المنتشرة وشريك لله في أشياء كثيرة كما أسلفت.



تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

"مأساة صبايحي وجدي وصبايحي خالد في سطيف: عندما يُسقط العنف آخر أقنعة الإنسان"

ما معنى الحياة

الوعي ليس سرًا ميتافيزيقيًا: الإنسان امتداد مادي للكون"